كيف تجعل جميع الأطفال يشعرون بالأهمية والنجاح؟ أهمية تشجيع الطفل

تشجيع الطفل على الشعور بالأهمية من الضروري أن يشعر النمو الصحي للطفل بالأهمية والقيمة. Encourage your Child to Feel Important

نصائح للامهات في تشجيع الطفل

الذات الإيجابي، إن تقدير الذات الصحي هو أهم درع الطفل ضد تحديات العالم.
تربية الأطفال يبدو أن الأطفال الذين يشعرون بالرضا عن أنفسهم لديهم وقت أسهل في التعامل مع الصراعات ومقاومة الضغوط السلبية.
الابتسام “الضحك” هو طريق للنجاح اطفالك، إنهم يميلون إلى الابتسام بسهولة أكبر والاستمتاع بالحياة بشكل عام.

التحفيز الذاتي للاطفال نفسية الطفل

نفسية الطفل، هؤلاء الأطفال واقعيون ومتفائلون بشكل عام.
لقد ثبت أيضًا أن الأطفال الذين يشعرون بالأهمية هم مكتملون ومحترمون ومتفوقون في الدراسة والأنشطة اللامنهجية والهوايات المختلفة ويطورون علاقات صحية مع أقرانهم “التطبيع الاجتماعي والصداقات”.
في المقابل، بالنسبة للأطفال الذين لا يشعرون بالأهمية أو تقديرهم، فإنهم يعانون من تدني احترام الذات، ويمكن أن تصبح التحديات مصدرًا للقلق والإحباط الشديدين داخل المجتمع.
الأطفال الذين يفكرون بشكل سيء في أنفسهم يجدون صعوبة في إيجاد حل للمشاكل، وقد يصبحون سلبيين أو منعزلين أو مكتئبين.
أنت “الام والاب” صاحب التأثير الأكبر في شعور طفلك بالأهمية والتقدير والاستحقاق.
تذكر أن تمدح طفلك علي الفعل الجيد الذي قام به، وكذلك على الجهد والتعب الذي بذله طفلك.
مدح أفكارهم الجيدة وتشجيعهم “امتدح الصفات الجيدة” التي يمتلكونها بشكل طبيعي، وساعدهم على إيجاد طرق للتعلم من أخطائهم وإخفاقاتهم.
كن صادقا فى تقديرك ومديحك لهم.
ساعدهم على إدراك أنك بشخصك تعاني أيضًا من ارتكاب خطاء ما ويمكن أن ترتكب الأخطاء من وقت لآخر، ولكنك تعلم أنك مهم ومقدر ومحبوب بشكل عام.
عندما تنمي احترامك لذاتك وأهميتك، سيتعلم طفلك أن يفعل الشيء نفسه، لذا تأكد من أن تكون قدوة وابتعد عن التقليل من قيمة نفسك أو الانخراط في أنشطة تقلل من قيمتك الذاتية أو أهميتك.
قد يكون لدى الاطفال او بعضهم معتقدات غير دقيقة أو غير عقلانية عن نفسه أو قدراته أو سماته.
قم بإبراز الجانب الإيجابي في طفلك، وشجعه على وضع توقعات ومعايير واقعية لنفسه.

أهمية تنمية المهارات لدى الأطفال

تنمية المهارات فهو منهج أو طريقة تعمل على اكتساب الفرد القدرة على تأدية فعل أو نشاط جديد حتى يتمكن من إتقانه.
ساعدهم على تحديد السمات أو المهارات التي يرغبون في تحسينها وساعدهم على التوصل إلى خطة مناسبة لتحقيق هذا الهدف للنجاح.
تشجيع الطفل: شجع طفلك على المشاركة في الأنشطة التعاونية التي تعزز الشعور بالعمل الجماعي والإنجازات.
الألعاب التعاونية: تشجع الألعاب التعاونية المشاركة الفعالة وتعزز التفاعل الداخلي والتعاون، وتحقق أهداف تربوية معينة.
من خلال هذه الأنشطة وغيرها من الأنشطة الإيجابية المؤكدة، من المؤكد أن طفلك سيطور إحساسًا قويًا بأهمية الذات وقيمتها، وهو ما سيستمر في سنوات كبيرة للوصول الي سن الكبر “البلوغ”.